لب الحبيب اسكندرانى، تحضرشمع اسكندرانى و تسيحه فى إناء نحاس أحمر في ساعة الشمس من يوم الأحد و يكون الشمع لونه أصفر و تأتي بقطع قماش أبيض تكتب فيه الآيات الآتية:
"نار احاطت بهم سرادقها و إن يستغيسو يغاسو بماء كالمهل يشوي الوجوه توكل يا عبد الحي و يا عبد الوهاب و يا عبد الباري بإشعال نار محبة فلانة بنت فلانة فى قلب فلان ابن فلانة فى وقته و ساعته حتى يأتيها طائعا مطيعا بحق هذه الآية و ما فيها و بحق من قال للسماوات و الأرض اتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين كذالك يأتى فلان ابن فلانة إلى فلانة بنت فلانة" -أو العكس-
ثم تأتى بالبخور و هو لبان ذكر و كسبرة و جاوي حمراء و مستكة حمراء و تعلق الشمعة في سبية فوق البخور مقلوبة بعد ان تكون رسمت على الشمعة من الخارج صورة رجل راكع على ركبتيه و امرأة و اقفة أو العكس حسب الطالب و المطلوب و أن تكتب على جبهة كل و احد منهما اسم الآخر، تكتب اسم الطالب على رأس المطلوب معدول و المطلوب على رأس الطالب مقلوب ثم توقد البخور و تجعل الدخان يصعد إلى الشمعة و حاذر أن تسيح منك الشمعة و أنت تقرأ فقد يهلك المطلوب و اقرأ سورة "يس" سبع مرات و عند -مبين- تقول التوكيل الذى كتبتة في قطعة القماش البيضاء حتى تصل إلى سلام قولا من رب رحيم تكررها 1001 مرة و بعدها تنزل الشمعة وتوقدها و تكمل السورة ثم تقرأها مرة أخرى كاملة دون توقف إلاّ عند -سلام قولا من رب رحيم- تقرأ العدد المذكور و تكمل السورة ثم تترك الشمعة و تخرج و تدعها موقدة فلن تنتهي الشمعة إلاّ و المطلوب ذهب للطالب.