السحر الاسود لشيخة الروحانية المغربية أم حمزة 00212710369662
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السحر الاسود لشيخة الروحانية المغربية أم حمزة 00212710369662

السحر الاسود المغربي للشيخة الروحانية المغربية ام حمزة المرجوا التواصل عبر الوتساب00212710369662
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان وغزوة أحد وغزوة الخندق من غزوات الرسول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin



عدد المساهمات : 12750
تاريخ التسجيل : 23/08/2013

غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان وغزوة أحد وغزوة الخندق من غزوات الرسول Empty
مُساهمةموضوع: غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان وغزوة أحد وغزوة الخندق من غزوات الرسول   غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان وغزوة أحد وغزوة الخندق من غزوات الرسول Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 09, 2016 7:10 am

غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان

غلت قلوب مشركي المدينة ويهودها حقدا وغيظا نبعد النصر المؤزر الذي حققه المسلمون في معركة بدر ، فأخذ يهود بني قينقاع {1} يطلقون الإشاعات الكاذبة ، ويسيئون إلى رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، ولميكتفوا بذلك بل نبذوا العهود ، وخانوا الوعود ، ورفضوا دعوة رسول الله ، صلى اللهعليه وآله وسلم ، إلى الإسلام ، وأخذوا يفاخرون بقوتهم ، وبأن المسلمين غير قادرينعلى قتالهم ن فهم أهل قوة وبأس ، وأصحاب مران وخبرة ، لا كقوم رسول الله ، صلى اللهعليه وآله وسلم لا علم لهم بالحرب ولهذا أنزل الله سبحانه وتعالى فيهموإما تخافن من قوم خيانة فانبذإليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين 2

عندئذ تبرأ منهم عبادة بن الصامت الذي كانحليفهم ، أما حليفهم الثاني : عبد الله بن أبي رأس المنافقين ، فقد دافع عنهم وطلبمن رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم أن يصفح عنهم ، وذلك عندما حاصرهم فيحصونهم خمس عشرة ليلة ، وقال له : أتقتل سبعمائة رجل منعوني ودافعوا عني ؟ فقالرسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم: " هم لك لا بارك الله لك فيهم " والتفت إلىأصحابه وقال لهم : " خلوهم لعنهم الله ولعنه معهم " . وهكذا خرج يهود بني قينقاع منالمدينة المنورة بعد أن تركوا أموالهم غنيمة للمسلمين ، وذهبوا إلى أذرعات {3} حيثلم يمض عليهم العام حتى هلكوا جميعا ببركة دعاء النبي ، صلى الله عليه وآله وسلم


غزوةأحد



حاول المشركون بعد هزيمتهم المنكرة في بدر ،وخاصة أولئك الذين قتل آباؤهم وأبناؤهم وإخوانهم ، أن ينتقموا ويأخذوا بثأر قتلاهم، فمشوا إلى أبي سفيان بن حرب يطلبون منه المعونة على حرب محمد ، صلى الله عليهوآله وسلم . فجمعت قريش جموعها ومن انضم إليهم من العرب ، وخرجوا ومعهم كثير منالنسوة مثل هند بنت عتبة ، وأم حكيم بنت الحارث ، وفاطمة بنت الوليد وغيرهن ،ليحرضوا المشركين ويحثوهم على القتال ، ولما سمع رسول الله ، صلى الله عليه وآلهوسلم ، بخروج المشركين على رأس آلاف مقاتل بقيادة أبي سفيان بن حرب الأموي ونزولهمعند أحد استشار أصحابه ، أيخرج إليهم أم يبقى في المدينة ؟ لكنهم فضلوا الخروجوخاصة أولئك الشباب المتحمسون الذين لم يحضروا بدرا ، فوافقهم رسول الله ، صلى اللهعليه وآله وسلم ، وخرج إليهم متقلدا سيفه ن لابسا درعه ، واتجه بجيشه المؤلف من ألفمقاتل إلى أحد ، وفي الطريق استعرض جيشه فرد الصغار منه ، مثل عبد الله بن عمر ،وأسامة ابن زيد ، وزيد بن أرقم ، وأبو سعيد الخدري ... وقبل وصوله إلى أحد تخاذلبعض المنافقين وعلى رأسهم عبد الله بن أبي فانسحب ومعه ثلاثمائة رجل ، فأصبح عددالمسلمين سبعمائة رجل فقط ، ومضى رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، حتى وصلإلى أحد فانتقى خمسين راميا من جنده ، وأمرهم أن يرتفعوا إلى جبل عينين أو جبلالرماة ، وذلك ليحموا ظهور المسلمين ، كما أكد لهم أن يبقوا مكانهم لا يبرحونه ،حتى وإن هزم المسلمون أو انتصروا ، وتقدم الجيش حمزة بن عبد المطلب وعلي بن أبيطالب ، وعمر بن الخطاب ، والزبير بن العوام وغيرهم من الأبطال الصناديد رضي اللهعنهم وهؤلاء من المهاجرين ، وسعد بن معاذ ، وسعد بن عبادة ، وغيرهم من الأنصار ،أما جيش المشركين فقد كان على ميمنته قائد سلاح الفرسان خالد بن الوليد ، وعلىميسرته عكرمة ابن أبي جهل ، أما قائد المشاة فكان صفوان ابن أمية ، وقارماة النبالعبد الله بن ربيعة ، واحتدمت المعركة بين جيش الحق ، وعلا صهيل الخيول ، وارتفع صوتقعقعة السلاح ، ثم دب الذعر والخوف في صفوف المشركين ، وتخاذلوا على كثرتهم أمامالمسلمين على قلتهم وولوا هاربين ، بعد أن قتل من قتل منهم من رؤوس الكفر والطغيان، لكن المسلمين ورغم النصر المبين الذي حققوه ، شعروا بالحزن والكآبة عندما فقدوابطلا من أعظم أبطالهم هو أسد الله : حمزة بن عبد المطلب ، عم رسول الله ، صلى اللهعليه وآله وسلم ، الذي قتله رجل يسمى وحشي غدرا وغيلة ، والذي سارع ليخبر هندا بنتعتبة التي قدمت إليه ، وبقرت بطنه وأخرجت أمعاءه ، ولاكت كبده ، وشارفت المعركة علىالانتهاء ، عندما بدأ المسلمون يطاردون فلول الأعداء ، ويجمعون الغنائم ، فلما رأىالرماة في أعلى هذا النصر وانهزام المشركين ، تركوا أماكنهم ، وانطلقوا يجمعونالغنائم ن مخالفين أمر رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، فلما رأى خالد بنالوليد نزول الرماة ، عاد بجيشه ، مطوقا جيش المسلمين من الخلف ، فدبت الفوضى فيصفوف المسلمين ، وقتل أحد المشركين مصعب بن عمير حامل لواء المسلمين ، ثم أخذ يصيح : لقد قتلت محمدا ، وعندما شاع النبأ بين صفوف المسلمين ، ارتبكوا وتزعزعوا ، وهمبعض المسلمين بالرجوع إلى المدينة ، لولا صعود رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم، إلى جبل ينادى : " أنا رسول الله " ، عندئذ عادت الحمية إليهم وكروا على المشركينيدافعون عن رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، ويحمونه بأجسادهم ، عندما تركزتهجمات المشركين على رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، يريدون قتله ، فكسرترباعيته اليمنى وشقت شفته ، وجرحت وجنته وسال الدم الطاهر على وجهه الكريم ، ولمينقذ الموقف إلى الفارس البطل علي بن أبي طالب ، الذي فرق جموع المشركين ، وسعد بنأبي وقاص الذي رمى ألف سهم عليهم ، ثم بدأ المسلمون يلملمون جموعهم عائدين إلىالمدينة المنورة ، بعد أن فقدوا عدد من الصحابة الكرام






أمثال: حمزة بن عبد المطلب ،وعبد الله بن جحش ، ومصعب بن عمير ، وسعد بن الربيع ، وجميع الرماة وقائدهم عبدالله بن جبير وغيرهم وكان ذلك في الخامس عشر من شوال من السنة الثالثة للهجرةالنبوية


غزوةالخندق

ملأ الحقد قلوب اليهود من بني قينقاع وبنيالنضير ، عندما طردهم رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم من المدينة المنورة ،وازدادوا حقدا بعد الانتصارات المتلاحقة التي حققها المسلمون ، فلجؤوا إلى المكيدةالخداع وحياكة المؤامرات ورأوا أن كل قبيلة بمفردها لا تستطيع محاربة المسلمينفشكلوا وفدا ذهب إلى أبي سفيان ، واتفقوا معه على ضرورة التخلص من الدعوة الإسلاميةوأهلها ، ثم اتجهوا نحو القبائل العربية ، يوغرون صدورهم ويملؤه بالعداوة والبغضاءعلى النبي ، صلى الله عليه وآله وسلم ، وأصحابه ن واستطاعوا تشكيل جيش عرف باسمالأحزاب ، مؤلف من ستة آلاف مقاتل ، ولما سمع رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم، نبأ المشركين وتحزب الأحزاب ، جمع أصحابه من مهاجرين وأنصار ومن بينهم سلمانالفارسي ن وطلب منهم المشورة ، عندئذ قام سلمان الفارسي وعرض على رسول الله ، صلىالله عليه وآله وسلم ، أن يحفر المسلمون خندقا حول المدينة ، يمنع المشركين مناحتلال المدينة أو دخولها ، فلاقت هذه الفكرة استحسانا من رسول الله ، صلى اللهعليه وآله وسلم ، وأمر بحفر الخندق ، وساهم المسلمون جميعا بهمة عالية ، في حفرالخندق ، وكان رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، يحفر بنفسه ، حتى صادفته صخرةقاسية ن عجز المسلمون عن تحطيمها ، فأمسك رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ،المعول ، وقال : " باسم الله " ثم ضربها ضربة ، فخرج منها نور شديد ، ثم ضربهاالضربة الثانية ، فتفتت ، ثم وبعد انتهاء حفر الخندق ، أصبحت المدينة كالحصن الحصين، جلس خلفها ألف مقاتل ، ينتظرون قدوم الأحزاب ، وفي الخامس من شوال من السنةالخامسة للهجرة ، تقدم جيش الأحزاب المؤلف من عشرة آلاف مقاتل ، بعد أن انضم إليهأربعة آلاف قرشي ، ودهشوا عندما رأوا الخندق يحيط بالمدينة كما يحيط السوار بالمعصم، فباءت خططهم بالفشل ، إلا أنهم قرروا حصار المدينة ، ولم يبق أمامهم أمل لدخولالمدينة ، سوي بني قريظة ، الذين نقضوا العهود والمواثيق ، فبات المسلمون في خطرمحدق ، إلا أن الله سبحانه وتعالى رد كيد بني قريظة إلى نحورهم عندما خافوا من جيشالمسلمين ، وخشوا أن يحل بهم مثلما حل ببني النضير وبني قينقاع ، ثم دارت بينالمتحاربين مناوشات بالنبال والسهام ، واقتحم عدد من المشركين الخندق ، إلا أنأبطال الإسلام ، كعلي بن أبي طالب وغيره كانوا لهم بالمرصاد ، ويئس المشركون من طولالحصار دون أن يتمكنوا من دخول المدينة ، وخاصة بعد فقدان الثقة بين قريش وبنيقريظة ، حتى توقع رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، أن ينسحب المشركون بينلحظة وأخرى ، إلا أن الله سبحانه وتعالى أجبرهم على الانسحاب ، بعد أن أرسل عليهمريحا عاتية ، اقتلعت خيامهم وقلبت قدورهم ، وأعمت عيونهم ، فبدأ الخوف والجزع ، ،يدب في أوصالهم ، فما كان من قائد هم الأعلى أبو سفيان بن حرب ، إلا أن سارع فيالانسحاب ، عائدا إلى مكة يجر ذيول الخيبة والخسران ، هذا وبعد خروج الأحزاب توجهرسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، إلى بني قريظة ، لمعاقبتهم فحاصرهم فيحصونهم حتى استسلموا ، فخرجوا صاغرين {4} ، فحكم عليهم سعد بن معاذ بالقتل ، ونفذهذا الحكم العادل ، في سبعمائة يهوي أو يزيد . وهكذا كفى الله المسلمين القتال وغلبالأحزاب وحده ، هذا وقد اشترك المسلمون في غزوات أخرى ، في السنة السادسة من الهجرةحتى كانت غزوة الحديبة ، ثم تلاها غزوات وسرايا أخرى ، حتى كان يوم الفتح المبين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rohaniyat.1forum.biz
 
غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان وغزوة أحد وغزوة الخندق من غزوات الرسول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غزوة بدر الكبرى
» غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان وغزوة أحد وغزوة الخندق من غزوات الرسول
» غزوة بدر الكبرى
» غزوة بدر الكبرى
»  غزوة بدر الكبرى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السحر الاسود لشيخة الروحانية المغربية أم حمزة 00212710369662 :: الروحانيات لقصص الأنبياء-
انتقل الى: